١. أصول الحدث
هذا الحدث هو نهج حديث إلى التحول المخطط له من قبل النصوص القديمة في جَمِيعِ الأديان والثقافات تقريبامنذ آلاف السنين، وقد تم ربط الأنبياء والحكماء بالوعي عالمي وعلموا عن الوقت الذي ستشهد فيه كل البشرية تجربة الوعي الكوني. هذا هو الوقت المناسب لإثارة الطاقات الطبيعية لكوكبنا والنظام الشمسي وتجربة كل أشكال الحياة لوعي أعلى من الترابط بيننا والعلاقة بالمجال الموحد للوعي.
في عام ٢٠١٢ ارتفع النظام الشمسي فوق مستوي المجرّة، إلى هذا الجانب هناك مساحة من كثافة أعلى، مليئة بجسيمات طاقية كما أنّ مركز المجرة يقوم حاليا بإرسال الطاقة نحونا . هذه العوامل هي أساس التغيير التي تنبأ بها العديد من المعلمين الحكماء الروحيين
على الرغم من أن هذه التنبؤات موجودة، احتُلّ كوكبنا لآلاف السنين من قبل قوى ترغب في الحفاظ بسيطرتهم علينا، لا تريد لهذا أن يحدث، وقررت أن تفعل كل ما يمكن القيام به لتجنب وصول الإنسانية إلى الوعي العالي . إذا أصبحت البشرية على علم بذلك ستفقد هذه العناصر قوتها على الفور. يمكنهم أن يجبروا على المغادرة أو يتم اعتقالهم. سيضطرون إلى الرد على أعمالهم الإجرامية لأن لا يمكن لها أن تبقى سرية بعد الآن، ولا يمكنهم الحفاظ على خفيتهم و إستغلاليتهم للحياة في نور الحقيقة.
القوى التي ترغب في البقاء في السيطرة هي مضادة للالإنسان ومدمرة لجميع أشكال الحياة، جزء من معتقداتهم هو أن هذا الكوكب لديه الكثير من الناس، وكثير جدا لكوكب الأرض. في الحقيقة هو عدد كبير جدا بالنسبة لهم لمراقبتنا مع أعداد صغيرة مثلها.قد تبنت سياسات تعزز الموت وتدمر قدرة الناس على العيش والازدهار. سوء الرعاية الصحية، السم في المياه الصالحة للشرب لدينا، السم في سمائنا والسلطات التي تتوقع قتل الناس دون عواقب هي النتائج. هي مدعمة من قبل القدرة على طباعة النقود من العدم وحتى لا ترى أنها تعمل من أجل الشعب على الإطلاق. هذه المجموعة هي الفصيل السلبية..
لأن هذه الكائنات تعارض التطور الطبيعي للبشرية، قد انضم إلينا آخرون من مختلف المنظمات والتحالفات والكواكب للمساعدة في تفكيك تكنولوجياتهم المتقدمة ومخططاتهم المعقدة التي تبقينا مستعبدين لإرادتهم.
بشكل عام، نحن نعيش في سياق أكثر تعقيدا مما قيل لنا ، مع نفس الكمية من القمع على واقعنا وتاريخا في الكون،التي لا تزال تُنفذ علينا على مدى الزمن
٢. السياق
هناك العديد من الشرفاء في خدمة هذه الكائنات السلبية بدأوا حياتهم المهنية مع الفكر أنهم كانوا في خدمة الانسانية و بعد ذلك أدركوا أن الحقيقة كانت مختلفة جدا عن ما قيل لهم، وماذا يُقدّم للجماهير. ابتداء من عام ١٩٧٠، بدأ عملاء الاستخبارات المهنية تنظيم مقاومة (منظمة) لجدول الأعمال السلبية. فيما بعد، بعد أن تعرضوا إلى المعانات على أيدي الكائنات السلبية، وانضم إليهم آخرون من هذه وغيرها من الكواكب الذين ساعدوهم (وتسمى الآن حركة المقاومة) قاموا بتعكيس اتجاه المكاسب المُجمّعة من طرف الذين يسعون لاستعبادنا ، منظمون الآن الدفعة الأخيرة لإنهاء سلطتهم على كوكبنا..
سنة ٢٠١٢، أُكملت التحالفات النهائية وأكدت انتصار النور. في ذلك العام عينت حركة المقاومة إنسانا على بينة كمتحدث رسمي باسمهم للسكان السطح، ونصحته باعتماد اسم مجهول وخلق بلوق الحرة للتبليغ رسائلهم إلى عملائهم والسكان بصفة عامة عن المراحل الأخيرة من التقدم نحو تحرير كوكبنا.
باستخدام كوبرا الاسم الرمزى، وهو مركب من ضغط الإختراق، أطلق بلوق في أفريل من عام ٢٠١٢. يمكنك زيارتها وقراءة سجلاتها لكى تصبح على وعي تام بالأنشطة منذ ذلك الوقت www.2012portal.blogspot.com . و بعد أكثر من عام (مايو ٢٠١٣) تم إنشاء “إعداد من أجل التغيير” (www.prepareforchange.net)لمساعدة سكان المنطقة في زيادة الوعي من حيث الوضع العالمي الحقيقي وتطوير التعاون والتنظيم للحظة يصبح “الحَدث” حقيقة واقعة.
يجب عليك قراءة المزيد عن هذا. الدراسة والبحث لوحدك مع غيرها من المواد المتاحة على شبكة الانترنت. في بعض الحالات، عند بحثك عن موضوع معين،ستؤدي كلمات أساسية معينة في “جوجل” إلى العديد من الإدخالات التي قد تفاجئك. على سبيل المثال، في الوقت الذي تم نشر هذه المقالة،إذا نظرتم بكتابة ” تحرير الكواكب” وكانت نتائج الإدخالات ٤٤٤٠٠٠ و “إعادة تعيين العملات العالمية”، تعطي ٥٧١٠٠٠٠ نتيجة. ليس كل هذه المعلومات صحيحة ومعتمدة من قبل “إعداد من أجل التغيير” وتأخذ بالاعتبار أن هناك الكثير من المعلومات الخاطئة على شبكة الانترنت. وهي نتيجة مباشرة للمعارضة، والحرب الجارية بين القوى والفصائل الإيجابية والسلبية.
٣. هناك حرب لوعينا
عليك دائما إستخدام بصيرتك والاتصال لروحك لمعرفة ما هو صحيح، وكما هو الحال دائما في أوقات الحرب، فمن الصعب أن ترى من خلال الدخان والمرايا.
من أجل فهم أفضل للمعلومات، دعونا أولا قول أنه في كل الحروب السابقة كان هناك هدف واحد فقط: غزو عقولنا، موافقتنا، إما بطريقة صراحة أو محذوفة، طاقتنا، نقل قوتنا إلى مصدر خارجي، التزامنا المطلق لنظام المعتقد، الدين، الأيديولوجيا أوالإندماج المحدد.هذا التلاعب الخفي هو ما يسمح لمجموعة صغيرة مع أجنداتهم الخاصة السيطرة على السرد السائد، كيف نفكر، ما هو المألوف، وعاداتنا، وفي النهاية، كل ما هو مقبول اجتماعيا.هو التكرار المستمر لفكرة أو رسالة إلى حد الإنهاك، عندما يثبت أنها طبيعية ومقبولة من قبل معظم الناس كحقيقة واقعة. فيتم بث هذا “الواقع” على كل شخص على هذا الكوكب ٢٤ ساعة في اليوم، ٧ أيام في الأسبوع من قبل أقلية من الأفراد الذين يحصلون على المال “لا نهاية له”، وبالتالي فإنها تسيطر على كل القنوات الأفكار والمعلومات ووسائل الإعلام، والنظام التعليمي، والجيش والشرطة، لكن تتيح الرؤية فقط على الأشياء والناس الذين يدعمون برامجهم.
هذه هي الطريقة التي تظهر وتمثل “واقعهم المصطنع” بالنسبة لنا. الخوف هو العصا التي يستخدمونها لفرض الامتثال للمعيار، والجشع هو الجزرة بالنسبة لنا للتخلي عن سلطتنا لهم. الإنقسام الاجتماعي، واللامبالاة، والسعي إلى المنقذ الخارجي متطلبات لهذا النظام العبودية لكي يسود..
يجب ترك كل إعتقاد لا ريب فيه.
منذ قدوم التحرير الكوكبي إلى حد ما، أصبحت نفس هذه الكائنات غير قادرة على السيطرة على السرد السائد و سينتهي العدّ الرسمي. رغم ذلك، فهي مستمرة في العمل مُفْقِد الْعَزِيمَة. تحاول من خلال جميع القنوات المتاحة لها، سحب المزيد من الوقت والتلاعب في التفكير والنظرة إلى العالم المقبولة من قبل الجماهير.
كما يزيد الموقف العدواني فهي تتعرض أكثر وأكثر لضوء الحقيقة ، وذلك بفضل شبكة الانترنت ولكن كما نعتقده أيضا، علينا أخذ بعين الإعتبار التغير الحاسم الذي يشمل الارتفاع العالمي للوعي والترددات.والنقطة الأساسية هنا هي أن تتذكر دائما أن معتقداتك تشكل رؤيتك، وجهة نظرك وإدراكك.لا أحد يرغب في فرض أي معتقد عليك. ولكن إذا كنت تقرأ هذا فهذا يعني أن شيئا ما قد اهتز في هذا الصدد.
٤. لماذا نصيحتنا صائِبة؟
في الوقت الذي تقرأ فيه هذه الرسالة، وسائل الإعلام قد تحولت أو لم تتحول إلى الجانب الآخر في هذه الحرب، لأن جزءا من الخطة الرئيسية هو دائما إبلاغها للناس عن الحقيقة في المقام الأول. في كلتا الحالتين لدينا أكثر من ٨٠٠ المقالات في موقعنا، كتبت من قبل ناس على بينة من جميع أنحاء العالم، وشبكة الدعم العالمية مكونة من آلاف الناس الذين يشتركون في نفس الرؤية، على الرغم من الخلفيات الثقافية والاجتماعية والسياقية والشخصية المتميزة.
بسبب الجهود المبذولة من الكائنات السلبية، للحَدث عدة جوانب لم تُرى في الرؤى والتنبؤات القديمة.ما رأوه هي طاقات ترتفع بشكل طبيعي ، ولكن لم يُوعّو بمعارضة من مجموعة سلبية ماكرة تلتجئ إلى تكنولوجيات غريبة والسيطرة على العقل من خلال التنويم المغناطيسي.
ويؤدي هذا الوضع إلى مستويات مختلفة ، أساسا الجهود المبذولة لتطهير الكوكب من الآثار السلبية، وبالتالي فإن يمكن أن يتم التحول دون محاولاتهم لمنع ذلك. هناك ثلاثة مبادرات ذات صلة في هذه المراحل:١. إعتقالات جماعية لقيادة الفصيلة السلبية؛ ٢. إعادة تعيين النظام المالي. ٣. الكشف عن المعلومات والتكنولوجيات التي تم قمعها.
ستحدث المرحلتين الأولتين في نفس الوقت تقريبا. و سوف تستمر الثالثة لعدة أشهر.سيتزامن وقوع الإنتقال الطاقي للأولتين. في حقيقَة الأمر،لا يمكن لذلك أن يحدث إلى أن يبدأ التحول الطبيعي.
وقد بدأ التحول الطبيعي، و يجب علينا أن نتوقع كل المراحل النهائية لإنزال القوات الإجرامية وبرامجهم للتنسيق مع تتويج الطاقات خلال العامين المقبلين. في لحظة نشر هذا المقال ونحن الآن ثلاث سنوات في أعلى الطاقات وهي عالية بما فيه الكفاية للتحول،ولكن ليس بعد لإجبارها ضد المعارضة من الفصائل السلبية. لهذا هناك جهد لإزالتها. هذا هو غرض حركة المقاومة حتى تكون ناجحة.
الرجاء قراءة www.prepareforchange.net و 2012portal.blogspot.com لمزيد من التحديثات حول الوضع الحالي.
www.communityleadersbrief.org أنشئت لتلبية احتياجات مديري المجتمع غير المهيئين عندما يبدأ الحدث مع الاعتقالات المشروعة وإعادة تعيين. فهم بحاجة لنصائح.
إننا نفهم أن هذا التفسير قد يأتي بمثابة مفاجأة أو حتى صدمة لك، ولكن يرجى إجراء البحوث الخاصة بك.ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يوزعون هذه المعلومات إلى الشعب، وفقا لأحسن النوايا، يرغبون في مساعدتك ومساعدة مجتمعك من أجل التغلب على التحديات التي تنتظرنا، وحفظ الجميع في رعاية آمنة .
هذا هو الهدف من هذه الرسالة . لن نقول ما يجب عليك اعتقاده، لكننا نطلب منك أن تثق بنا وتأخذ بعين الاعتبار نصائحنا.لا ندّعي معرفة كل شيء، ومع كل هذا التعقيد الذي تسرب في حياتنا الآن، لا أحد يمكنه المعرفة بصورة مؤكدة في هذا الوقت.
أخذ الفائدة منهذه المسائل واستيعاب الكثير من المعلومات التي تأتي من عدة مصادر مختلفة، ونحن واثقون جدا من قدرتنا على مساعدتك على قيادة الآخرين خلال هذه المرحلة الانتقالية.
ما نعتقده هو أن مقصدنا سيكون مستقبل من انجازات عظيمة معا. كل ذلك معا.
من قبل جماعة القيادة الكوكبية www.prepareforchange.net
[تنزيل غير موجود]